-
يقال أنهم الذين "أرجو" في أمر الشهيدين عثمان وعلي رضي الله عنهما ؛ يعني وقفوا على الحياد ، وأمسكوا ألسنتهم "لا تأييد ولا اعتراض"..
ممكن نتفهم موقفهم "نفسيا " وممكن نلقى له ما يبرره "تاريخيا" خصوصا ان السنة ما دونت في وقتهم .
لكن العجيب .. اني شفت اليوم شيخ محسوب على "الجامية" اسمه عبدالعزيز الريس ، يقول بمقطع على اليوتيوب أن الحق في الفتنة كان مع الذين اعتزلوا ، وأن عليا كان عنده بعض الخطأ !!
وسبق وقريت مثل هذا الطرح في موقع السقاف "الموسوعة الحديثية" !!